رفع رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة الرئيس والمشرف العام على المؤتمر الدولي الخامس للإعاقة والتأهيل الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، باسمه وأعضاء اللجنة الإشرافية العليا واللجنة المنظمة للمؤتمر، الشكر لخادم الحرمين الشريفين على رعايته للمؤتمر الذي ينظمه المركز يومي 15ـ 16 رجب القادم.
وقال الأمير سلطان بن سلمان في كلمة ألقاها بالنيابة مستشاره عضو مجلس الأمناء الدكتور سلطان السديري: «إن المؤتمر اكتسب أهمية استثنائية برعاية مؤسس المركز خادم الحرمين الشريفين، الداعم للمؤتمرات الأربعة السابقة»، مؤكدا أن هذا الاهتمام هو إعلان بأن قضية الإعاقة والمعوقين تمثل عنصرا رئيسيا في اهتمام الحكومة ضمن خطة وأهداف التنمية المستدامة 2030.
وثمن الموافقة على تنظيم هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة التي جاءت متسقة مع التوصية الـ13 من توصيات المؤتمر الماضي، إذ تضمنت استحداث هيئة وطنية عامة مستقلة تعنى برسم السياسة العامة في مجال الإعاقة، وتعمل على متابعة البرامج والخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة في القطاعات الحكومية والأهلية والخيرية.
من جانبه، أوضح نائب رئيس جمعية الأطفال المعوقين الدكتور عبدالرحمن السويلم أهمية انعقاد مثل هذه المؤتمرات للاستفادة من التجارب والدراسات والبحث العلمي المتخصص وعلوم وأبحاث الإعاقة، باعتبارها أهم الوسائل التي يمكن استخدامها في التصدي للإعاقة سواء بالوقاية منها أو الاكتشاف المبكر لها وعلاجها، والحد من آثارها عند وقوعها.
كما أشار المدير العام التنفيذي الأمين العام للمركز أحمد اليحيى، إلى أن المركز يهدف من خلال هذا التجمع العلمي للمختصين والمهتمين بقضية الإعاقة للتعريف بالجهود المبذولة عالميا للتعامل مع هذه القضية، وإتاحة الفرصة لإبراز علماء المملكة هذه القضية، موضحا أن 123 ورقة عمل، و44 ملصقاً علمياً، و54 متحدثاً قدموا من 18 دولة.
وقال الأمير سلطان بن سلمان في كلمة ألقاها بالنيابة مستشاره عضو مجلس الأمناء الدكتور سلطان السديري: «إن المؤتمر اكتسب أهمية استثنائية برعاية مؤسس المركز خادم الحرمين الشريفين، الداعم للمؤتمرات الأربعة السابقة»، مؤكدا أن هذا الاهتمام هو إعلان بأن قضية الإعاقة والمعوقين تمثل عنصرا رئيسيا في اهتمام الحكومة ضمن خطة وأهداف التنمية المستدامة 2030.
وثمن الموافقة على تنظيم هيئة رعاية الأشخاص ذوي الإعاقة التي جاءت متسقة مع التوصية الـ13 من توصيات المؤتمر الماضي، إذ تضمنت استحداث هيئة وطنية عامة مستقلة تعنى برسم السياسة العامة في مجال الإعاقة، وتعمل على متابعة البرامج والخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة في القطاعات الحكومية والأهلية والخيرية.
من جانبه، أوضح نائب رئيس جمعية الأطفال المعوقين الدكتور عبدالرحمن السويلم أهمية انعقاد مثل هذه المؤتمرات للاستفادة من التجارب والدراسات والبحث العلمي المتخصص وعلوم وأبحاث الإعاقة، باعتبارها أهم الوسائل التي يمكن استخدامها في التصدي للإعاقة سواء بالوقاية منها أو الاكتشاف المبكر لها وعلاجها، والحد من آثارها عند وقوعها.
كما أشار المدير العام التنفيذي الأمين العام للمركز أحمد اليحيى، إلى أن المركز يهدف من خلال هذا التجمع العلمي للمختصين والمهتمين بقضية الإعاقة للتعريف بالجهود المبذولة عالميا للتعامل مع هذه القضية، وإتاحة الفرصة لإبراز علماء المملكة هذه القضية، موضحا أن 123 ورقة عمل، و44 ملصقاً علمياً، و54 متحدثاً قدموا من 18 دولة.